كتب عبدالله سعدالله:
لي جانب خاص من حياتي، ولا أقول عن حياتي الخاصة. فهنالك ما هو لا يعني
الجميع، وربما هذا أيضا، لكن هذه المسودة، لحظة رأيتها، كانت لغتي تنهار من
الداخل. أي حاجز لربما لن يكون منيعاً ضد السيل الجارف.
حين قرأت دابادا لأول مرة، كنت أعرف أن حسن مطلك هو
أعظم من كَتب الرواية، ووجدت نفسي لا أستغني عن ذكره أبداً - في داخلي على أقل
تقدير - وأن هنالك ما يربطني به.
قبل أقل من شهر، تسلمتُ هذه المسودة من محسن الرملي،
صديقي وأستاذي والناصح لي.. وهي ثاني قصة في مجموعة حسن القصصية. (أسود).
حسناً يا حسن، لربما لا تعرف كم يعني لي أن هنالك شيء
منك صار عندي.. لكنني أعرف.
شكراً د. محسن الرملي وشكرا للأستاذ كامل المطلك.
https://www.instagram.com/sadala94/?hl=es
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وكتب كامل المطلك:
الشاب العشريني الجميل عبدالله سعدالله، قدِم من محافظة ديالى للقاء الدكتور
محسن الرملي
وفي قلبه حب حسن مطلك وعشقه.. غائر في كتابات حسن مطلك ودابادا لحد الهوس.. ويبحث
عن معرفة حياته بالتفصيل... حين كان يطرح الأسئلة.. بكيت لعظمة حسن مطلك وخسارته.
أدهشني هذا الشاب، حين أدار ظهره، ولاحظتُ صِدق حبه واهتمامه بـ حسن مطلك، بوضعه
أقراص صورته ودابادا على حقيبته.
https://www.facebook.com/photo/?fbid=8592776884126932&set=pcb.8592777400793547
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق