02‏/11‏/2012

عن دابادا / في فيسبوك

عن دابادا / في فيسبوك
 نشرت صفحة (أنفي يطلق الروايات) في الفيسبوك، الخاصة بشؤون الرواية، بتاريخ 7/11/2011م رابطاً لنص رواية (دابادا) لـ حسن مطلك، وهنا نقتطف بعض التعليقات التي دونها كتاب ومثقفون بشأنها:

*علي وجيه: من أجمل المرويات عنها، أنّ د.علي عباس علوان، قال: "إنني بعد أن قرأتُها ضربتُ أولادي بلا سبب!"، وللعلم، حين عاد حسن مطلك بنسخه من الطبعة الأولى، تلف أغلبها باصطدام مع القطار، أنا شخصيّاً لديّ نسخة من هذه النسخ الناجية! باهدائه، وهي حالياً لدى أحد الأصدقاء...

*جلال نعيم: دادا بابا.. هي استبطان لطفولة مفتقدة.. عثر حسن مطلگ على شيء منها فشنقوه، فظل يردد: دادا بابا.. دابابا.. ومرات: دابادا!. البقاء بحياتك يا محسن الرملي! لأن دابادا ما زالت تحييه، ولا بد لها أن تكمل دورة حياته أيضاً! .

*جمال حسين علي: أتذكر أن الصديق الخالد حسن مطلك أعطاني مخطوطة دابادا بخطه (ومستنسخة خوفا من ضياعها) ومجلدة بطريقة بسيطة جداً. قرأتها مرتين، وكل مرة أجد صعوبة بالغة. عندما سلمتها له صمتّ، نظر لي بحدة كالعادة، فأجبته: ماذا تريدني أن أقول، أنك يا حسن سابق لزمانك.. فلا تنتظر من شخص أنت سابقه، أن يمدك بالعون.

*ضياء الجبيلي: مرة، وكنت وقتها ماأزال غضا طري العود، أكتب أشعاراً عمودية لفتيات "نحيسات" جذبني عنوان (دابادا) في في مكتبة أخي نجاح، كنت أظن أنه عنوان ملحمة لكاتب أو شاعر مجهول من زمن الملاحم الإنسانية. وقبل أن التقطه، سألت نجاح: لمن الكتاب؟ فأجابني: إنه لكاتب جميل هدم الفاشيون لذاته الكتابية. حزنت كثيراً. وازداد حزني وأنا أقرأ (دابادا). ولن أنكر في يوم أن حسن مطلك كان أحد الذين دفعوني لكتابة الرواية. إجلالي ايها الرملي الجميل.

*إيناس عبدالله: حسن خسارة للعالم وليس فقط لأهله، على العالم أن يعرف ذلك في كل مرة يقرأ فيها (دابادا).. عليه أن يعرف مَن وكيف ولماذا خسر؟.

*شاكر الأنصاري: رواية رائعة بحق.. أول مرة عثرت عليها، كانت في السليمانية عام 1995 والمثير أنها كانت موجودة هناك بكثرة. أغلب الأصدقاء الذين لديهم مكتبات لديهم نسخ منها.

*سعدون البيضاني: شكرا أستاذ أحمد سعداوي على هذا الرابط، أنزلتها.. دمت لنا أخاً مبدعاً، خلافك من أين سنحصل على هذه الروايات الرائعة، نحن المفاليس.

ليست هناك تعليقات: