النص الكامل لرواية ( دابادا ) للكاتب العراقي الراحل حسن مطلك
تجدونه على هذا الرابط
صدرت طبعتها الأولى عن الدار العربية للموسوعات في بيروت سنة 1988.
وصدرت الطبعة الثانية عن الهيئة المصرية العامة للكتاب في القاهرة سنة 2001،
والطبعة الثالثة عن الدار العربية للعلوم في بيروت 2006م.
http://www.aspbooks.com/books/bookpage.aspx?id=145166-106481
http://www.aspbooks.com/books/bookpage.aspx?id=145166-106481
يعتبرها البعض بأنها أهم الروايات العراقية التي ظهرت في نهاية القرن العشرين. فهي رواية مختلفة بكل المواصفات؛ لم تعتمد الفصول في بنائها وإنما جاءت كنص واحد عبر تدفق لغوي غني، تلامس في جوهرها الهم الوجودي للإنسان.
قال عنها جبرا إبراهيم جبرا:" إنها رواية غير عادية، فهي جديدة وكاتبها شاب جريء".
وقال الروائي عبدالرحمن الربيعي:" لقد أحببت هذه الرواية العصية، إنها رواية مختلفة، لا يمكن أن تذكرنا بأي عمل روائي آخر ولم تتعكز على إنجاز روائي سابق.. إنها رواية وحيدة ومكتفية بما حملت".
وقال القاص محمود جنداري:" إن دابادا هي الكتابة بشروط الحياة".
وقال الناقد د.عبدالله إبراهيم:" إنها رواية تستفز القاريء وهي تتصدى لقضايا كبرى، إن هذه الرواية ستثير إشكالات في مستوى القراءة ومستوى التأويل وستختلف الآراء حولها".
وقال الشاعر صلاح حسن:" إنها الرواية العراقية الوحيدة التي ظهرت بهذه السمات المميزة.. إن دابادا هي حقاً رواية عراقية متميزة، وفيها من التجديد ما لا يمكن إنكاره على الصعيدين البنائي والمضموني، حيث يمكّناها من الوقوف إلى جانب الروايات العظيمة".
وقال الناقد د.باسل الشيخلي:" إن هذه الرواية تتجاوز حدود الواقعية لتدخل في إشكالية أكبر وأوسع من نمطية الكتابة المقنّعة... وإن لغة دابادا هي سر قوتها".
وقال القاص كريم شعلان:" أتمنى أن يقرأ الجميع (دابادا) رواية الكاتب العالمي جداً حسن مطلك ونافذته على فجر الرواية العربية".
وقال الشاعر والقاص عبدالهادي سعدون:" إن رواية دابادا قد خلقت وأثرت في جيل كامل من الأدباء الشباب".