tag:blogger.com,1999:blog-36005392420179847162024-03-05T01:18:50.083-08:00حسن مطلككاتب عراقي (1961-1990)مHassan Mutlakhttp://www.blogger.com/profile/09220946676295538306noreply@blogger.comBlogger209125tag:blogger.com,1999:blog-3600539242017984716.post-57461469846861407132024-01-31T13:50:00.000-08:002024-01-31T13:50:40.451-08:00الكتابة وقوفاً.. عمل فريد/ غيداء السعدي الكتابة وقوفاً .. هذا العمل فريد
غيداء السعدي
بداية من العنوان، إذ يطرح حسن مطلك في هذا الكتاب؛
فكرة جريئة حول الكتابة، مقترحاً أن الكتابة في وضع الوقوف ليست مجرد تغيير جسدي،
بل هي ثورة في كيفية التعامل مع الكتابة نفسها.
يناقش الكتاب بعمق، تأثير الوضع الجسدي على الإبداع
ويستكشف كيف يمكن لهذا التغيير أن يفتح آفاقاً جديدة في التفكير والتعبير. يركز
مطلك على أهمية تجديد النظرة للكتابةHassan Mutlakhttp://www.blogger.com/profile/09220946676295538306noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3600539242017984716.post-14637559265917593472023-10-06T09:30:00.000-07:002023-10-06T09:30:10.246-07:00عن كتاب الحب لـ حسن مطلك / ورود الموسوي «كتاب
الحب» لـحسن مطلك
..
«ظِلالهن على الأرض»
ورود
الموسوي
أيُّ يدٍ اسْتطاعتْ خلق
هذا الشعور الغريب المرهف القاتل الذي نسمّيه حبّاً؟ أيُّ يدٍ استطاعت أن تدسّه
برفقٍ في شرايين البشر وتوزعه على أوردتهم بجرعاتٍ مميتةٍ أحياناً ومنمِّلةٍ
أحياناً أخر؟ كيف يمكن فهم هذا الشعور النادر وتلك اللحظة المارقةِ كسهمٍ يخترق
قلبك ليستقر في دمك وتشعر بسريانه وارتعاشه المُتَكَرّرِ في كيانك العصبيِّ Hassan Mutlakhttp://www.blogger.com/profile/09220946676295538306noreply@blogger.com1tag:blogger.com,1999:blog-3600539242017984716.post-28022397518904659162023-09-20T14:50:00.000-07:002023-09-20T14:50:07.225-07:00حسن مطلك.. الأديب الثائر/د. حميد العلاوي حسن مطلك.. الأديب الثائر
د. حميد العلاوي
ذلك الفتى الذي عبث بأوراق التاريخ،
وغير شفرات الجغرافية.. ثم مضى إلى أبديته، حاملا معه كلمة السر ...
إنه الكاتب والروائي حسن مطلك، ذلك
الشاب الوسيم، والشاعر المرهف، والرسام الهادئ، والروائي المختلف.
الكاتب المتفرد الأسلوب، عندما كتب
روايته المثيرة للجدل (دابادا) والتي كانت فلسفية المنحى، عصية على الفهم، وكأنه أراد
لها أن تكون لغزاً محيراً Hassan Mutlakhttp://www.blogger.com/profile/09220946676295538306noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3600539242017984716.post-2894855707290122732023-05-30T13:54:00.000-07:002023-05-30T13:54:11.063-07:00في ذكرى حسن مطلك / د. حكمت الحلو اِيييه يا حسن.. يا قيظ الروح الموغل في يباس أيامي
الدكتور حكمت الحلو
ها أنا ذا أتلمس
الذكريات ...
أفتح ثلاثين
نافذة على جرحي وبي شجن معتق مكتوم
فيجيء الفتون
على فتونه القديم
وينسل التذكار
مثل جسر الألم بين الموت والحياة
فما زال الشط
تثقله ظلمة طافية، وأنا أرقبه وهو يتفجر بنشيجه الدامي مذ ماتت كل الأحلام والرؤى
الصادقة، وغارت في طيش دجلة المتمرد...
اِييييييه يا حسن
وحدك Hassan Mutlakhttp://www.blogger.com/profile/09220946676295538306noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3600539242017984716.post-85185798206621864092023-05-05T17:13:00.001-07:002023-05-06T02:13:51.527-07:00قراءة في الكتابة وقوفاً / خلف حسينوقفة
مع الكتابة وقوفاً لحسن مطلك
خلف حسين
"قل لهم إنني ما زلتُ حياً،
حدثهم عني كي لا ينساني أحد، لأنني أخافُ النسيان أكثر مما أخاف الموت".
حسن مطلك/الكتابة وقوفاً، ص٤٤
.. كأنها وصية أو صرخة لحظوية آتية
من قبر حسن مطلك!
يجتاحني شعور عارم.. هو مزيج من الشغف
واللذة واللهفة والغبطة، وأنا أمّزق غلاف النايلون مرتعشاً كعريس في ليلته الأولى.
أول شيء فعلته عندما أزلتُ الغلاف، أنني فتحتُ منتصف الكتاب Hassan Mutlakhttp://www.blogger.com/profile/09220946676295538306noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3600539242017984716.post-82866620885706336752023-01-22T00:54:00.004-08:002023-01-22T00:55:48.918-08:00في ذكرى حسن مطلك ودابادا / إبراهيم الماس في الذكرى الحادية والثلاثون لإعدام حسن مطلك
ذكرى أليمة.. وقراءة في دابادا
إبراهيم الماس
بعد ظهيرةِ يومٍ من أيام صيف «1986»
جاء الراحل «إبراهيم حسن ناصر» إلى قريةِ «صبيح تحتاني»، كان معه في سيارته شاب
حليق و(أصفر كالمغول). كان مُبتسماً وفي سُحنتهِ خيطٌ من المرارة، قدّمهُ إبراهيم
بطريقته الدمثة والنقيّة: حسن مطلك!
صافحتُ صاحب «عرانيس» بحرارة، وكنتُ
مؤثّثاً بصورةٍ جميلة له عن طريق Hassan Mutlakhttp://www.blogger.com/profile/09220946676295538306noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3600539242017984716.post-60298799240806751582023-01-22T00:47:00.005-08:002023-01-22T00:47:59.938-08:00عن حسن مطلك وداباداه/ صفاء سالم إسكندر دابادا.. أفكر بشجاعة هذا الرجل
صفاء سالم إسكندر
ــــ أتعرفين معنى "دابادا"؟
ــــ لا.
****
أتأكد من نفسي أني بخير، عندما أردد هذه الكلمة "دابادا.
أعرف المعنى الذي تقصده هذه الكلمة، إذ قرأت مقالاً لـ "محسن
الرملي" شرح فيه معنى هذه المفردة بإسهاب.
هذه الأسطر خلصتني من فكرة الجملة الأولى، وأنه عليّ أن أتأكد من صدقي قبل
كتابة أي شيء.
أنا لا أعرف "حسن مطلك!".
عرّفني عليه "زاهر Hassan Mutlakhttp://www.blogger.com/profile/09220946676295538306noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3600539242017984716.post-8522312343919817022023-01-21T19:05:00.001-08:002023-01-21T19:05:24.013-08:00في حُب حسن مطلك / عبدالله سعدالله وكامل المطلك كتب عبدالله سعدالله:
لي جانب خاص من حياتي، ولا أقول عن حياتي الخاصة. فهنالك ما هو لا يعني
الجميع، وربما هذا أيضا، لكن هذه المسودة، لحظة رأيتها، كانت لغتي تنهار من
الداخل. أي حاجز لربما لن يكون منيعاً ضد السيل الجارف.
حين قرأت دابادا لأول مرة، كنت أعرف أن حسن مطلك هو
أعظم من كَتب الرواية، ووجدت نفسي لا أستغني عن ذكره أبداً - في داخلي على أقل
تقدير - وأن هنالك ما يربطني به.
قبل أقل من شهر، Hassan Mutlakhttp://www.blogger.com/profile/09220946676295538306noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3600539242017984716.post-55295158946849770492023-01-21T18:29:00.000-08:002023-01-21T18:29:21.438-08:00الشابندر حسن مطلك / د. غزوان الوردي الشابندر حسن مطلك
غزوان الوردي
مازلتَ يا شاهينُ..
في عيني الصغيرة طفل هاجر..
كنا هناك Hassan Mutlakhttp://www.blogger.com/profile/09220946676295538306noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3600539242017984716.post-51388076929805301432023-01-17T17:55:00.000-08:002023-01-17T17:55:17.982-08:00عن: كتاب الحب / ابتسام مشنيقراءة:كتاب الحُب.. ظِلالهن على الأرضابتسام مشنيعنوان الكتاب: (كتاب الحُب..
ظِلالهن على الأرض)، اسم الكاتب: (حسن مطلك)، الناشر: (دار المدى)،
الطبعة الثانية لعام 2017م، اقتنيته من (معرض العراق الدولي للكتاب) 2022م.بعد عدة سنوات صداقة في عالم الفيسبوك،
التقيت بالروائي والكاتب والمعلم والأستاذ والصديق والأخ الكبير الدكتور محسن الرملي..
الذي جاء إلى بغداد بعد فراق لها دام ثلاثة عقود، بعيداً عن وطنه Hassan Mutlakhttp://www.blogger.com/profile/09220946676295538306noreply@blogger.com1tag:blogger.com,1999:blog-3600539242017984716.post-7350658560005537892022-12-23T12:51:00.000-08:002022-12-23T12:51:27.073-08:00حسن مطلگ.. الذي صدم التاريخ بالجغرافية/ فالح حسون الدراجي
حسن مطلگ.. الفتى الذي صدم التاريخ بالجغرافية..
وعبث بأنظمة الانقلابات العسكرية!
فالح حسون الدراجي
افتتاحية جريدة الحقيقة
سألت
ابن صديق لي، تجاوز الثلاثين من عمره، حاصل على شهادة البكالوريوس في العلوم
السياسية، فضلاً عن كونه من أسرة تهتم بالأدب والصحافة والسياسة، قلت له: أتعرف
حسن مطلگ؟
فقال لي: لا، أهو نائب في البرلمان؟
لم أجبه، لكني التمست له العذر، لصغر سنه، خاصة وأن إعدام حسن
مطلگ Hassan Mutlakhttp://www.blogger.com/profile/09220946676295538306noreply@blogger.com3tag:blogger.com,1999:blog-3600539242017984716.post-63093643487493867932022-12-22T03:11:00.000-08:002022-12-22T03:11:21.384-08:00بناء عنوان دابادا / عدنان أبو أندلس ركائز التقطيع لأساس بناء عنوان رواية
"دابادا" للراحل حسن مطلك
عدنان أبو أندلس
صراحة تباطأتُ كثيراً في قراءة هذه الرواية من حيث كونها عصية على الإدراك،
وحسب ما قيل:" لمسنا وبشكل مباشر صعوبة الفهم لرواية "دابادا"*1 من قبل القُراء العاديين وكثير من
المثقفين"*2.
نعم وجدت ذلك عياناً، ومن ثم هي لا تعطي نفسها بسهولة،
لوجود مصدات نفسية مخترقة لفضائها الصاخب في الهدوء، وذلك التعالق النفسي Hassan Mutlakhttp://www.blogger.com/profile/09220946676295538306noreply@blogger.com1tag:blogger.com,1999:blog-3600539242017984716.post-11447712970262936722022-12-22T01:55:00.000-08:002022-12-22T01:55:22.335-08:00دابادا.. إجادة الرموز / هيفي الملا دابادا..
إجادة الرموز
هيفي
الملا
بعض الروايات لا تقتصر أن تكون سرداً أو حواراً مباشراً، لذلك فمن الصعب تحديد
مبتغى الكاتب ومراميه البعيدة، تلك الروايات التي تستفز القارئ وتخلق إشكاليات في
مستوى التأويل، لأنه مختلف بطرحه ولغته الترميزية العالية، من العنوان (دابادا)
مرورا بصرخات الضياع في الفراغ وانتهاء بالنهاية اللامتناهيةُ، ربما لن أستطيع
تلخيص الرواية، لأنها مستعصية علي التلخيص، ولأنني Hassan Mutlakhttp://www.blogger.com/profile/09220946676295538306noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3600539242017984716.post-34732545786645709302022-11-08T14:05:00.000-08:002022-11-08T14:05:11.328-08:00اهداء إلى حسن مطلك / قصيدة: محمد السويدي قصيدة
حَكِي
إلى الروائي (حسن مطلك)
محمد السويدي
ظِلي كرائحةِ الأحجارِ في البِرَكِ
مسوَّدٌ في بلادِ الشمسِ والحَلَكِ
أنا القريبُ من الأسماكِ
أُخبرها بما يفكرُ فيهِ حاملُ الشبكِ
طفلٌ بلا لغةٍ
لم يخبروه بأنَّ العمرَ من ورقٍ
والأصدقاءَ حَكِي
لا أملك الصبحَ حتى أُوقظ المدنَ
التي تنامُ على تنويمةِ المَلِكِ
أطوي المدائن عثمانيةً سفرًا
ولا مدينةَ عندي غير (منتَفكِ)
النهرُ Hassan Mutlakhttp://www.blogger.com/profile/09220946676295538306noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3600539242017984716.post-48731505606789639792022-09-28T16:42:00.001-07:002022-09-28T16:42:15.518-07:00لوحة: رسالة حسن مطلك إلى محسن الرملي / للفنان سيف مطر هذه اللوحة الرائعة المليئة بالمعاني والدلالات، هي من أعمال
الفنان العراقي المبدع سيف مطر
الذي وضع لها عنوان: حسن مطلك: رسالتي الأخير
إلى أخي محسن الرملي
*زيت على قماش 120x50سم
تم انجازها في سبتمبر 2022م الموصل
https://www.facebook.com/photo?fbid=5394539860665114&set=a.125717167547436
Hassan Mutlakhttp://www.blogger.com/profile/09220946676295538306noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3600539242017984716.post-29813651537038908702022-07-15T15:55:00.003-07:002022-07-15T15:56:40.788-07:00قصائد / حسن مطلكلا أٌحب الخُبز .. وقصائد أخرى
حسن مطلك
*نشرت في مجلة (لازورد) العدد الثاني، مارس-ابريل 2022 هولنداHassan Mutlakhttp://www.blogger.com/profile/09220946676295538306noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3600539242017984716.post-90911033148329462722022-06-11T16:05:00.000-07:002022-06-11T16:05:12.791-07:00إلى حسن مطلك / حيدر تركيقصيدة
قرب
المقصلة
إلى
الأديب حسن مطلك.. في ذكرى رحيله
<!--[endif]-->
حيدر تركي
قربَ
مقصلة (المطلك)
رأيتُ الوعيَ يتيماً
رأيتُ الأحلامَ كئيبة
رأيتُ الناسَ حيارى
رأيتُ العدمَ يبحثُ عن عدمٍ يتوارى به
أتعرِفُ يا حسن كم كُنتَ شامِخاً
حينَ اعتلى رأسُكُ المِقصَلَة
كانت أقدامُكَ تتراقصُ ساخرةً
فوقَ رؤوسُ القتلة
أنت مضيتْ
وتركتَ لنا الأحلامَ *ودابادا
لذا كنتَ واثقاً
بأنَ اللحنَ سيعودُ أدبيَّاً فيما بعدHassan Mutlakhttp://www.blogger.com/profile/09220946676295538306noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3600539242017984716.post-74318678551502707992022-01-28T10:08:00.003-08:002022-01-28T10:08:40.737-08:00عن حسن مطلك / أسعد عبدالله رحلة مع الروائي
حسن مطلك
أسعد عبدالله عبد علي
أكبر انتكاسة حصلت للبيئة الأدبية والإعلامية العراقية؛ هو إعادة
تدوير نفايات البعث، حيث عادوا إلى المنظومات الإعلامية ككتاب وشعراء وروائيين مع
تاريخهم الأسود من سنوات طويلة بتلميع حكم صدام وتأليه القائد والدفاع عن جنونه
ورفض أي نقد له، أغلبهم هرب خارج العراق بعد 2003 لكن بعد 2005 عادوا وتمتعوا
بحماية الأحزاب وأصبح التكريم والمناصبHassan Mutlakhttp://www.blogger.com/profile/09220946676295538306noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3600539242017984716.post-53440845547204554122021-07-14T18:25:00.000-07:002021-07-14T18:25:09.030-07:00اهداء إلى حسن مطلك / إيمان حماني من إيمان إلى حسن مطلك
إيمان حماني
ليل العراقِ طويل.. طويل
حزين كنبي قديم
كئيب كقبر خشبي
على هذه الأرض يحاصرني رجال البلاط
يسقط الأطفال في بِركة الجوع
تحترق الكمنجات ويبكي سعف النخيل
وأنا أُحدق في كف فلاح أفنى عمره شقاءا
لا أحد يُربت على كتفه المخلوعة وساقه المبتورة
أضم الصبر والثبات كتميمة مقدسة
أصافح تربتي المسروقة
أتوسد الخوف وظل فكرة هاربة
أنام وفي جوفي تمرات يابسة منHassan Mutlakhttp://www.blogger.com/profile/09220946676295538306noreply@blogger.com1tag:blogger.com,1999:blog-3600539242017984716.post-41014736264181254382021-07-06T13:52:00.000-07:002021-07-06T13:52:08.308-07:00ماجستير عن قصص حسن مطلك رسالة ماجستير في الأدب العربي
ناقشت
(العتبات النصية في قصص حسن مطلك القصيرة)
في جامعة كركوك في العراق وبحضور السيد عميد كلية التربية
للعلوم الانسانية الأستاذ الدكتور فرهاد عزيز محيي الدين وعدد من الأساتذة
التدريسيين الأفاضل، جرت على قاعة كلية التربية للعلوم الإنسانية، يوم
الأربعاء الموافق (23/6/2021) المناقشة العلنية لرسالة الماجستير الموسومة بـ (العتبات
النصية في قصص حسن Hassan Mutlakhttp://www.blogger.com/profile/09220946676295538306noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3600539242017984716.post-58354365774530778292021-04-10T17:41:00.000-07:002021-04-10T17:41:03.554-07:00دراسة في رواية: قوة الضحك في أُورا /اسماعيل ابراهيم عبد شَعرنة الموضعة
والانتقال لـ قوّة الضحك في أُورا
إسماعيل إبراهيم عبد
رواية (قوة الضحك في أُورا) لحسن مطلك هي رواية
مشتقة من فكرة، الصدام أو الصراع أو التخالف، الحضاري.
في بنية الرواية تجديد لثيمات تمَّ التطرق إليها
كثيراً على مدى عمر الكتابة الروائية.
تلك الثيمات تتعلق بالإرث الآثاري وما تمخّض عنه
النشاط الغربي المحموم للاستيلاء على مكنوزات الشرق الحضارية مـن لُقط Hassan Mutlakhttp://www.blogger.com/profile/09220946676295538306noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3600539242017984716.post-30262113612665538022020-12-06T03:33:00.003-08:002020-12-06T03:33:47.901-08:00حسن مطلك.. برع بالكتابة ومات مقاوماً/ سماح عادل حسن مطلك.. اِزدَحَمَ
بالكتابة وبرع فيها ومات مقاوماً للظلم
خاص: كتابات – سماح عادل
حسن مطلك
روضان؛ كاتب ورسام وشاعر عراقي.. ولد عام 1961 في قرية “سُديرة” شمال العراق، أنهى
دراسته الجامعية في 1983، وحصل على شهادة البكالوريوس في التربية وعلم النفس من
كلية التربية في “جامعة الموصل”، عاش في كنف عائلة ذات ماضي عريق في الزعامة
العشائرية وثرية بعطائها للأدب الشعبي.
أقام عدة
معارض للفن Hassan Mutlakhttp://www.blogger.com/profile/09220946676295538306noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3600539242017984716.post-86365523431114190202020-12-06T03:07:00.000-08:002020-12-06T03:07:13.519-08:00ما وراء سطور رواية (دابادا) حسن مطلك / جمعة عبد الله قراءة ما وراء السطور في رواية (دابادا) حسن مطلك
جمعة
عبد الله
أثارت هذه الرواية للشهيد
(حسن مطلك) زوبعة وضجة عاصفة، في الوسط الثقافي والأدبي، وتخللتها ردود أفعال
متنوعة، بالهزة العنيفة بأن ولادة هذه الرواية قلبت الموازين في العمل
الروائي العراقي السائد، في تغييرات جوهرية في المتن الروائي عامة، في الأسلوبية
البنائية والشكل المعماري، واعتُبِرت بأنها رواية جديدة غير تقليدية، Hassan Mutlakhttp://www.blogger.com/profile/09220946676295538306noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3600539242017984716.post-31382433028403122072020-09-10T05:28:00.000-07:002020-09-10T05:28:21.773-07:00شهادة عن حسن مطلك / فهد عنتر الدوخي الجديد في ذاكرتي عن صاحب امتياز (دابادا) الراحل حسن مطلك..
حسن مطلك 1975
فهد عنتر الدوخي
الكثير ممن تناول سيرة الراحل حسن مطلك، الذي أحدث صرخة مدوية في فضاءات السرد
على المستوى العربي، بروايته الشهيرة (دابادا) حتى ظلت أبواب التحليل والمكاشفة
مشرعة إلى يومنا هذا، ومن خلال تجربتنا المتواضعة في هذا الشأن، فقد تسنى لي الاطلاع
على الكثير ممن Hassan Mutlakhttp://www.blogger.com/profile/09220946676295538306noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3600539242017984716.post-28466231776522325952020-09-08T12:26:00.001-07:002023-05-30T14:06:08.403-07:00إهداء إلى حسن مطلك / قصة: عبد حمد قصة قصيرة
سقوط نيزك
.. مهداة إلى حسن مطلك
عبد حمد
في
إحدى ليالي الشتاء الباردة المليئة بالثلج والضباب، وعلى ضفاف نهر دجله في قرية
مليئة بالسدر عند حافة الوادي... فتح الصغير عينيه، وقد ولد توا على يد إحدى عجائز
الشرق... عمائم... هلاهل... يلف بصره خمول داكن... لم يستطع تمييز الأشياء... امتد
بصره نحو الحقول الخضراء المحشوة بالبطيخ والزغبيب... علقت في رقبته خيط أخضر
تتدلى منه رضاعة Hassan Mutlakhttp://www.blogger.com/profile/09220946676295538306noreply@blogger.com1